رجعت إلى المنزل مرهقا , من توثيق الأحداث بكاميرتي , دخلت مسرعا بسيارتي إلى شارعنا بضجيجها المعروف , فعكرت صفو هذه الجلسة البريئة , دخلت المنزل ولم اقفل الباب , متأمل ما الذي يفعلونه , فلم اتمالك نفسي حتى زحفت أمام أطار السيارة وكأني قناص يصطاد فريسته , وأطلقت ثلاث لقطات فأصابت أحداها هذه الصورة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق